وجه لوجه
والنهج مفرغ من الخيلاء والرياء
الطَرْف حرُ هادئُ
والرمش سيف ناعم
وناعس
هو دواء لا ابتلاء
هو رداء للعفة
يدثرني ويعيد تشكيل تفاصيلي
يرسم ملامحي دون أقلام
..............
هي لهفة الطفل إيمان الأئمة وفطرة الأم
هم زاد رحلاتنا
هو اليأس الميت على أطراف الطريق القادمة
أتحلى بالمعقول من المظهر الخارجي
أما الميل فأعمق من الويل
............
هبيني القليل من الجميل
امنحيني بعض شِعري
واتركي البقية تأخذ موقعها في كل شيء آخر
اعتكفي في ثلث الليل الأخير
وأطلقي غرتك بعد انتهاء الصلاة
وأبرقي وهج عينيك
فأمطار الغد قادمة ليوم إجازتنا
..............
هو فيضان الشوق
يغزو وجهي
يستبدل هشاشته ببشاشته
ويقول: تخطو المعقول من المقبول
فكل شمس لها أُفول
أما أنتم فالشمس لا تترككم
تتمسك بكم لتنبض بالحياة
............
مرآة
خارجة عن سياق النص
تطوق سرنا
لتطرد كل نهاية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق