لم يختر المقتول ميتته
لم يفقد الحكيم صفوته
عندما يمتلك المولود قوته
يتمرد زاحفاً نحو الفناء
نولد، وخيوط الأمل أناملنا
نكبر، كما الأيام تعاملنا
نهرب، لكل خوف يساورنا
وهدفنا في الحياة البقاء
نخط سطوراً لا نتبعها
ننشد كلمات لا نسمعها
فينا أمنيات لا نرفعها
واللوم يُلقى على السماء
كم من كثير طالنا
كي يًجَمّل حالنا
وكم من كبير قادنا
وأختفينا، حين التفت إلى الوراء
خُطانا باتت للخلف
خطايانا في الليلة ألف
وجوهنا كلها أنف
مرفوع للكِبر والرياء
فهل من معيد لأصلنا ؟
هل من رسولٍ لوصلنا ؟
هل من نهاية لفصلنا ؟
لندرك أنّا في العراء
لم يفقد الحكيم صفوته
عندما يمتلك المولود قوته
يتمرد زاحفاً نحو الفناء
نولد، وخيوط الأمل أناملنا
نكبر، كما الأيام تعاملنا
نهرب، لكل خوف يساورنا
وهدفنا في الحياة البقاء
نخط سطوراً لا نتبعها
ننشد كلمات لا نسمعها
فينا أمنيات لا نرفعها
واللوم يُلقى على السماء
كم من كثير طالنا
كي يًجَمّل حالنا
وكم من كبير قادنا
وأختفينا، حين التفت إلى الوراء
خُطانا باتت للخلف
خطايانا في الليلة ألف
وجوهنا كلها أنف
مرفوع للكِبر والرياء
فهل من معيد لأصلنا ؟
هل من رسولٍ لوصلنا ؟
هل من نهاية لفصلنا ؟
لندرك أنّا في العراء
لربما هذه الكتابة قريبة جداً لعلم الأخلاق والأفلاطونية السامية ,من الجميل أن تضع ومضات من الضوء على عراء النفس الحقيقي من الإنسانية الكافية لتعاطي الحياة ,على كل حال تحتاج هذه القصيدة بعضاً من السلاسة الموسيقية تتمثل في
ردحذفكم من كبير قادنا
وأختفينا، "حين التفت إلى الوراء"
لو أنك ذهبت فيها "حين التفتنا إلى الوراء"
لكان ألين ..
هذا كل ما عندي هنا ..
الانسانية ميزتنا صديقي:)
حذفولو قمت باجراء التعديل الذي تقول لاختلف كل المعنى لمعنى مناقض للنص