وجود طرف ثالث مدسوس في أي دولة ليدمر العلاقة بين الشعب والنظام هو أمر طبيعي في أي دولة من دول العالم "لكنهم أقلية".
هل يعقل أن يصبح هذا الطرف الثالث هو الأغلبية في الثورة السورية والذي بدوره يحرفها عن أهدافها وتجعلهم يقتلون أبناء شعبهم الذين انطلقوا لتحريرهم وتخليصهم من دكتاتورية النظام؟
هل أتفق من يطلقون على انفسهم قادة الثورة السورية على توزيع المناصب فيما بينهم أم اننا نشهد حرباً أهلية قبل أن تنتصر الثورة ويتغير النظام؟
لا تستغربوا من حصول حرب أهلية في سوريا قبل انتصار الثورة، ففي فلسطين حصلت الحرب الأهلية في غزة بين فتح وحماس ونحن لا نزال تحت قصف الاحتلال!!!!
الله يحميكي يا سوريا
هل يعقل أن يصبح هذا الطرف الثالث هو الأغلبية في الثورة السورية والذي بدوره يحرفها عن أهدافها وتجعلهم يقتلون أبناء شعبهم الذين انطلقوا لتحريرهم وتخليصهم من دكتاتورية النظام؟
هل أتفق من يطلقون على انفسهم قادة الثورة السورية على توزيع المناصب فيما بينهم أم اننا نشهد حرباً أهلية قبل أن تنتصر الثورة ويتغير النظام؟
لا تستغربوا من حصول حرب أهلية في سوريا قبل انتصار الثورة، ففي فلسطين حصلت الحرب الأهلية في غزة بين فتح وحماس ونحن لا نزال تحت قصف الاحتلال!!!!
الله يحميكي يا سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق